Maalomatina

يسمى المرض وباء حينما يعبر الحدود الدولية، ويطال عددا كبيرا من الناس، وتحدث الأوبئة لدى البشر كما تحدث في الكائنات الزراعية والحيوانات والأسماك. ولا يعد المرض وباء لمجرد أنه واسع الانتشار بين الناس، أو لأنه يقتل عددا كبيرا من المصابين، وإنما يجب أن يكون أيضا معديا. على سبيل المثال، يتسبب السرطان في عدد كبير من الوفيات حول العالم سنويا، لكنه لا يعتبر وباء، لأنه ليس مرضا معديا. وعلى مر التاريخ كان هناك عدد من الأوبئة، مثل الجدري والسل، وكذلك "الموت الأسود" (الطاعون)، واحد من أكثر الأوبئة المدمرة التي أودت بحياة 100 مليون شخص في القرن الرابع عشر. وتشمل أحداث الأوبئة فيروس نقص المناعة البشرية، وH5N1 في عامي 1918 و2009. ومن أشهر الأوبئة القاتلة التي أصابت البشرية، وتسببت في وفاة ملايين البشر على مر التاريخ: طاعون أثينا (430-420 ق.م.) قتلت حمى التيفود ربع القوات الرومانية، وربع السكان على مدى 4 سنوات، وأدى هذا المرض إلى إضعاف هيمنة أثينا بشكل قاتل. إلا أن ضراوة المرض حالت دون انتشاره على نطاق واسع، بمعنى أنها قتلت مرضاها بمعدل أسرع من انتشارها. السبب الدقيق ل...

‏      بعض المعلومات  عن قبائل حول العالم ستختفي قريبا.. توجد حول العالم الكثير من القبائل، ويواجه البعض منها الإنقراض في العالم الحديث، هذه مجموعة من القبائل سأتكلم عنها في أسفل . ‏1 - قبيلة " لاتمول " في غينيا الجديدة يشتهر أبناؤها بعشقهم للفن، وقد استقطبت السياح والمسافرين المغامرين، بعد أن ظهرت في الفيلم الوثائقي آكلو لحوم البشر عام . ‏2 - قبيلة " لانجدي مياو " في الصين المعروفة بارتدائها المجوهرات المصنوعة من الفضة باهظة الثمن، والإعتقاد أنها توفر لهم الحماية ضد الأرواح الشريرة!. ‏3 - قبيلة " قيروس " في بيرو آخر القبائل التي تعود جذورها إلى قبائل الإنكا، وتعيش في مناطق ترتفع 4400 متر فوق مستوى سطح البحر. 4 - قبيلة " جزيرة ماركيز بولينيزيا " الفرنسية الشمالية دمرها الغزاة الأوروبيون بسبب أمراض مثل الجدري الذي قضى على 98% من السكان. 5 - قبيلة " موشيمبا " في أنغولا ، وهي شبه بدوية تعيش بشكل رئيسي في المنطقة الحدودية لأنغولا مع ناميبيا، على هضبة كوكوفيلد الجافة. 6 - قبيلة " تشيشيميكا جوناز " في المك...

تعتزم الحكومة الأسترالية قتل أكثر من 10 آلاف جمل، رميا بالرصاص ابتداء من الغد بواسطة مروحيات بسبب استهلاكها لكميات كبيرة من المياه في جنوب أستراليا الذي يشهد موجة جفاف. وتُتهم الجمال بمساهمتها في ظاهرة الاحتباس الحراري الذي أدى إلى حرائق ضخمة خلال الأيام الماضية، وذلك من خلال إفرازها لغاز الميثان الذي يعتبر أخطر من غاز ثاني أكسيد الكربون عدو البيئة. وبحسب أستراليا، فإن الجمال التي يقدر تعدادها بعشرات الآلاف، تعد وحشية، وتتسبب باستهلاك كميات كبيرة من المياه، وأكل ورق الأشجار، ما يساعد على الاحتباس الحراري الذي يؤدي إلى الحرائق. وذكرت "ديلي ميل" أن الحكومة ستبدأ بعمليات القتل، غدا الأربعاء، وأضافت أن السكان الأصليين في مناطق تواجد الجمال "أنانغو بيتجانتجارا يانكونيتجاتارا"، هم من طلبوا ذلك. ونقلت الصحيفة عن أخصائي زراعة الكربون تيم مور، قوله إن الجمال تبث غاز الميثان الضار، والذي يساعد في الاحتباس الحراري. وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها أستراليا بإبادة جماعية لآلاف القطعان من الجمال، وهو ما دفع مربي جمال في دول عربية إلى استقدام آلاف الجما...

حصلت امرأة أمريكية مسنة من ولاية كنتاكي على تعويض قيمته 10.5 مليون دولار أمريكي، بعدما ترك الأطباء اسفنجة داخل جسمها، أدت إلى مضاعفات خطيرة أهمها بتر ساقها اليسرى. في مارس (آذار) من عام 2011، خضعت كارلوين بويرست (65 عاماً)، لعملية جراحية تهدف لتغيير تدفق الدم إلى ساقيها بمستشفى جامعة لويزفيل، إلا أن خطئاً طبياً أثناء العملية حول حياتها إلى جحيم في السنوات الخمس التالية. وبعد أن تم قطع أحد الأوردة عن طريق الخطأ، استخدم الجراحون اسفنجة في تجفيف الدم وتركوها في جسم المرأة بعد إنهاء العملية. وقد عانت بويرست من مضاعفات في الجهاز الهضمي لمدة خمس سنوات بسبب الإسفنجة التي استقرت في أمعائها. وإثر اكتشاف الاسفنجة وإزالتها، نقلت المرأة إلى مركز لإعادة التأهيل، غير أن محنتها لم تنته عند هذا الحد، حيث ظهرت بقعة على كاحلها الأيسر. وتبين بأن البقعة هي خثرة دموية خطرة، واضطرت المرأة للخضوع لعملية بتر ساقها اليسرى لإنقاذ حياتها. وبعد ما تعرضت له من معاناة استمرت لسنوات طويلة، تقدمت المرأة بدعوى قضائية للحصول على تعويض من المستشفى المسؤول عن مأساتها، ونجحت في الحصول على مبلغ 10.5 مليون دولار أ...